لكي يصبح الأخصائى الإجتماعى قدوة حسنة عليه أن يكون ممتاز السيرة و السلوك ومتمكناً من مساعدة الطالب على فهم ذاته ، ومعرفة قدراته ، و التغلب على ما يواجهه من صعوبات ليحقق التوافق النفسي و التربوي والاجتماعي والمهني لبناء شخصية إسلامية سوية و ذلك عن طريق قيامه بالآتي :
1 - تبصير المجتمع المدرسي بأهداف التوجيه و الإرشاد وخططه و برامجه و خدماته ، وبناء علاقات مهنية مثمرة مع منسوبي المدرسة جميعهم و مع أولياء أمور الطلاب .
2- إعداد الخطط العامة السنوية لبرامج التوجيه و الإرشاد في ضوء التعليمات المنظمة لذلك و اعتمادها من مدير المدرسة .
3 - تنفيذ برامج التوجيه و الإرشاد وخدماته الإنمائية و الوقائية و العلاجية .
4 - تعبئة السجل الشامل للطالب و المحافظة على سيرته و تنظيم الملفات والسجلات الخاصة بالتوجية و الإرشاد .
5- بحث حالات الطلاب التحصيلية و السلوكية و تقديم الخدمات الإرشادية التي من شأنها تحقيق أهداف المرحلة التعليمية .
6- متابعة مذكرة الواجبات اليومية وفق خطة زمنية و تفعيلها والعمل على ما يحقق الأهداف المرجوة منها .
7- رعاية الطلاب الموهوبين و المتفوقين دراسياً و تشجيعهم وتوجيههم و منحهم الحوافز و المكافآت ، و تقديم برامج إضافية لهم .
8- متابعة الطلاب المتأخرين دراسياً و دراسة أسباب تأخرهم و علاجها و اتخاذ الخطوات اللازمة للارتقاء بمستوياتهم .
9- تحري الأحوال الأسرية للتلاميذ و خاصةً الاقتصادية منها ، ومساعدة المحتاجين منهم عن طريق الصندوق المدرسي .
10- دراسة الحالات الفردية للطلاب الذين تظهر عليهم بوادر سلبية في السلوك ، و تفهم مشكلاتهم ، وتقديم التوجيه و النصح لهم حسب حالاتهم .
11- عقد لقاءات فردية مع أولياء أمور الطلاب الذين تظهر على أبنائهم بوادر سلبية في السلوك أو عدم التكيف مع الجو المدرسي لاستطلاع آرائهم و التعاون معهم وبحث المشكلات الأسرية ذات الأثر في أحوال أولئك الطلاب .
12- إعداد تقارير دورية عن مستويات الطلاب العلمية و التربوية وتقديمها لمدير المدرسة .
13- إجراء البحوث و الدراسات التربوية التي يتطلبها عمل الأخصائى.
14- تدريس ما يسنده إليه مدير المدرسة من الحصص ، و المشاركة في أعمال مراقبة الطلاب ، وشغل حصص الانتظار .
15- القيام بأي أعمال أخرى يسندها إليه مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي .